التطور التكنولوجي دائما ما أضاف إلي جميع المجالات من تطوير وسهولة فى العمل وسرعة فى التنفيذ
وعالم الترجمة من أهم المجالات التى أحدث التطور التكنولوجي تغيير جذري فيها
فسعى المبرمجين والمتطورين إلى برمجة مجموعة كاملة ممتازة ومطورة من التقنيات التي تتم من خلالها ترجمة الكتابة بشكل أفضل
وتعود على المستخدمين بفوائد ومميزات لا يمكن حصرها
ومن أهم هذه الفوائد هي :
من أهم التقنيات ومميزاتها أنها تعمل على عامل الوقت وسهولة وسرعة التنفيذ مما يعود بالزيادة فى كميات الترجمة التى تتنتج من خلال المترجم
فمستوى احترافية المترجم لا تعتمد فقط على كفاءته وإنما تعتمد على الكفاءة والكم وهذا ما تعمل عليه هذه التقفنيات لتعود بالفائدة على المترجم او مكتب الترجمة
لا تقتصر عملية التعاقد مع المترجمين اليوم فقط بكفاءة ترجمتهم وإنما تسعي أيضا لمدى التطور التكنولوجي
ومهارات المترجم بداخل سوق العمل فكلما كان المترجم على قدر عالي من الإحترافية وسرعة العمل و إستطاعته في إستخدام هذه التقنيات كلما كان متطورا
كلما كانت المترجم على علم بإستخدام التقنيات كلما عاد بالإيجاب على كم الترجمة والمشاريع التى يعمل عليها
مما أدي فى النهاية إلى زيادة معدل الربح الخاصة به لإرتفاع القيمة المادية لديه
كلما زاد إستخدام التقنيات كلما زاد عدد مشاريع الترجمة للمترجم وتنوعها مما عاد فى النهاية إلى زيادة خبرة عالية للمترجم فى مختلف الأسواق